الإيمان بالله واليوم الآخر | قصة النهاية
الحلقة الأولى
الإيمان بالله واليوم الآخر | قصة النهاية
الحلقة الأولى
فوائد الدراسة والتعمق في الآخرة والساعة
الحلقة الثانية
الحث على المبادرة بالعمل قبل فوات الوقت
الحلقة الثالثة
ما هي حقيقة الروح والحياة والموت؟
الحلقة الرابعة
ماذا يحدث للإنسان عندما يأتي الأجل؟
الحلقة الخامسة
رحلة الروح الى السماء | قصة النهاية
الحلقة السادسة
حقيقة عذاب القبر | قصة النهاية
الحلقة السابعة
تفاصيل ما يحصل للإنسان في القبر
الحلقة الثامنة
أخي اياك والغفلة عن الساعة | اسمع واتعظ
الحلقة التاسعة
علامات الساعة الصغرى | قصة النهاية
الحلقة العاشرة
علامات الساعة الصغرى 2 |قصة النهاية
الحلقة الحادية عشر
علامات الساعة الكبرى | فتنة المسيح الدجال
الحلقة الثانية عشر
قصة ابن صياد مع النبي صلى الله عليه وسلم
الحلقة الثالثة عشر
خروج يأجوج ومأجوج | علامات الساعة الكبرى
الحلقة الرابعة عشر
عيسى عليه السلام ويأجوج ومأجوج
الحلقة الخامسة عشر
طلوع الشمس من مغربها وخروج الدابة
الحلقة السادسة عشر
النفخ في الصور
الحلقة السابعة عشر
البعث من الموت | قصة النهاية
الحلقة الثامنة عشر
بداية الحساب يوم القيامة | قصة النهاية
الحلقة التاسعة عشر
بداية الحساب يوم القيامة | قصة النهاية
الحلقة العشرين
المغفرة والعذاب في يوم القيامة
الحلقة الواحدة والعشرين
قواعد الحساب يوم القيامة | قصة النهاية
الحلقة الثانية وعشرين
أول ما ستسأل عنه يوم القيامة
الحلقة الثالثة والعشرين
وصف الصراط المستقيم
الحلقة الرابعة والعشرين
وصف أهل النار | قصة النهاية
الحلقة الخامسة والعشرين
وصف عذاب أهل النار | صناعة النهاية
الحلقة السادسة والعشرين
وصف اهل الجنة
الحلقة السابعة والعشرين
وصف الجنة ودرجاتها
الحلقة الثامنة والعشرين
وصف نعيم الجنة وأهلها | قصة النهاية
الحلقة التاسعة والعشرون
من هم الولدان المخلدون وماذا يفعلون؟
الحلقة الثلاثون
رؤية أهل الجنة لله سبحانه وتعالى
الحلقة الواحدة والثلاثون
كان النبي ﷺ يشك أنّ الدجال موجود في زمانه، وجاءت أحاديث كثيرة تصف رجلًا من اليهود كان النبي ﷺ يشك في أنه هو الدجال، ذلك الرجل هو “صافي ابن صياد”، فلا تجد كتاب حديث إلا ذكر الدجال وكلما ذكر الدجال ذكر معه ابن صياد.
أراد النبي ﷺ التأكد من شكه في ابن صياد، فسأله: «يا صافي، أتشهد أني رسول الله؟»، فقال ابن صياد: أشهد أنك رسول الأميين، وأراد عمر: دعني يا رسول الله أقطع عنقه، فقال ﷺ: «دعه يا عمر، إنْ يكن هو فلن تسلط عليه، وإنْ لم يكنه، فلا خير لك في قتله»، وبعد وفاة النبي ﷺ كان له موقف مع كل من الصحابيين: عبد الله بن عمر وأبي سعيد الخدري، ثم فقده الناس بعد معركة “الحرّة”.
ركب البحر مع أصحابه فأصابتهم عاصفة فنزلوا على جزيرة، فالتقوا فيها بـ “الجساسة “ الدابة التي تأتي آخر الزمان، فأرشدتهم إلى رجل ينتظر أخبارهم موثوق بالسلاسل، فأتوه فسألهم عن: (نخل بيسان، بحيرة طبريا، نبي الأميين)، ثم أخبرهم أنه المسيح.
المسيح لم يصلب وإنما رفعه الله تعالى، أخبرنا الله تعالى أنّ نزول المسيح من علامات الساعة، ثم يخبرنا رسول الله ﷺ عن مكان نزوله ووصفه، ثم يطارد الدجال فيقتله، ويحكم الأرض.