الحلقة السابعة: السمات الشخصية والأخلاقية للشافعي


تاريخ النشر: - تاريخ التعديل:

محتوى الحلقة


كان الشافعي صاحب علمٍ غزير، ما جعل له مكانةً عظيمة بين علماء زمانه، حتى كاد يبلغُ رُتب الصحابة والأنبياء، وبدأ بالفتوى والتدريس في الثامنة عشرة من عمره، وهذا ما دفع الإمام أحمد بن حنبل للجلوس في حلقة الشافعي وتلقّيه العلم عنه، كما كانت له مواقفَ مشرّفة في رفض الظلم، مما عرّضه لبعض الأذى.

سيرة الإمام الشافعي

محاور الحلقة

السمات الشخصية والأخلاقية للشافعي

  • إجماع كافّة علماء المسلمين على فضل الإمام الشافعي وحكمته.
  • “كان الشافعي كالشمس للدنيا، وكالعافية للبدن” قول الإمام أحمد بن حنبل عن أستاذه الشافعي.
  • إجابة رجلٍ تلقّى العلم لدى كل من الإمام الشافعي والإمام أبو حنيفة عندما سُأل “أيهما أفقه: الشافعي أم أبي حنيفة؟”
  • ثورة العلويين على بني العبّاس في اليمن، واعتقال الشافعي على أثرها.
  • مواجهة الإمام الشافعي للخليفة هارون الرشيد في بلاطه.