قصة الصحابي الجليل الزبير بن العوام رضي الله عنه
الزبير بن العوام حواري رسول الله ﷺ، أحد العشرة المشهود لهم بالجنة، وأحد الستة الذين…
اقرأ المزيدالماسونية هي منظمة تتستر بشعارات برّاقة، وتجذب إليها أفراداً محددين للعمل، ضمن مخططها الرامي إلى السيطرة على العالم وتنشر الإلحاد والإباحية والفساد، وتصاغ شعاراتها لتناسب المكان والجمهور، ومن شعاراتهم: (حرية، إخاء، مساواة، إنسانية)، كما تعمل هذه المنظمة على أنْ يتسلم أفردها أرقى المناصب.
يمكننا القول، الماسونية من المنظمات السرية الغامضة، ولا يعرف عنها الكثير لأنها محكمة التنظيم، ولا يتخلّى عنها أفرادها بسهولة، وقد يتم تصفيتهم إنْ فعلوا.
الماسونية، كحركة سرية ذات نفوذ، معروفة بعدة علامات ورموز تستخدمها في مختلف الأشكال والمناسبات. بعض هذه العلامات المشهورة تشمل:
اختلف الباحثون عن بدء ظهور الحركة الماسونية كغيرها من الفرق الخفية، وأشهر الأقوال أنها:
كان اليهود يبشرون بظهور نبي جديد يعيد لهم الملك والمنعة، وبالتالي كانوا يخططون للقضاء على النصرانية التي أخذت تنتشر بقوة عالية، بدأ التفكير في إقامة الماسونية في عهد الملك اليهودي “هيرودس الثاني” (37- 44 م) ، فقد رأى “هيرودس” أنَّ المسيحية التي جاء بها المسيح عليه السلام هي المعول الهدّام ضد إقامة مملكة اليهود العالمية.
كان للملك “هيرودس” مستشارين هما: “أحيرام أبيود” و “مؤاب لافي”، فأشار عليه “أحيرام” بتأسيس جمعية خفية تسمى “القوة الخفية”، مهمتها قتل المسيحيين والحد من انتشارهم بكل الوسائل.
وتداولوا الأسماء التي يمكن أن تشاطرهم فتم الاتفاق على ستة أشخاص، وفي نهاية الجلسة وقّع المؤسسون محضر هذه الجلسة والجلسة التي قبلها – الثلاثية –، واحتفظ كل عضو بصورة من الجلستين.
أثناء تجديد بناء الهيكل في القدس زمن نبي الله سليمان عليه السلام، كانت الفرق التي تبنيه منظمة ومقسّمة بنظام شبه عسكري، سمّوا “الماسون” أي البنائين، ومن هنا سميت (الماسونية أو البناؤون الأحرار) نسبة لهؤلاء.
هناك رموز كثيرة للماسونية، وغالباً ما يكون لهذه الرموز معناً ظاهر وآخر باطن لا يعلمه إلا دهاقنتهم، ومن هذه الرموز:
تتصف هذه الطقوس بالتعقيد وبالدموية أحياناً وتحاط بسرّية كبيرة جداً، حيث يُقاد العضو الجديد إلى الرئيس معصوب العينين، وما إنْ يؤدي يمين حفظ السرّ ويفتح عينيه؛ حتى يفاجئ بسيوف مسلولة حول عنقه في غرفة شبه مظلمة، فيها جماجم بشرية وأدوات هندسية مصنوعة من خشب، وكل ذلك لبثّ الرهبة في نفسه والسيطرة عليه.
للماسونية طبقات تتضمن ثلاث وثلاثون درجة، والطبقات هي:
طقوس الماسونية معروفة بكونها متنوعة ومعقدة، وتختلف من منظمة ماسونية إلى أخرى. تتضمن هذه الطقوس عادةً عناصر مثل الاحتفالات، الرموز القديمة والحديثة، وممارسات أخوية. الماسونية لا تقتصر على دين معين ولا تشجع على اتباع دين معين، وتوجد فيها أنماط مختلفة من الطقوس التي تشمل الرموز والتعاليم المتنوعة. تتناول هذه الطقوس أحياناً مواضيع مثل الأخلاق، الفضيلة، والحكمة. يُشار إلى أن الماسونية تتميز بالغموض والسرية في ممارساتها، مما يجعل الكثير من تفاصيل طقوسها غير معروفة للعامة
هناك من يرى أن العالم كله في حالة خضوع وتحكم وسيطرة مطلقة من قبل حكومة خفية سرية: (تتولى إشعال الحروب ورسم السياسات، وإدارة الاقتصاد، والتحكم بالموارد)، وهذه الحكومة الخفية تدير من وراء الكواليس شؤون:
(الأمن والتعليم وتوجيه الإعلام والثقافة)، وهي حكومة ترتبط عضويا من مخرجات الماسونية العالمية، ومن يحاول أو يفكر بالخروج عن خططها وتوجيهاتها فمصيره التصفية الجسدية كحل نهائي ورادع لغيره.
الماسونية لا تُذكر بشكل مباشر في القرآن الكريم. الماسونية هي حركة أو جماعة سرية ظهرت في أوروبا في القرون الوسطى، بعد نزول القرآن بقرون. لذلك، لا يوجد ذكر صريح للماسونية في القرآن الكريم. ومع ذلك، قد يستخلص بعض المسلمين توجيهات أو تحذيرات عامة من القرآن بخصوص الجماعات التي تعمل سراً أو التي تحمل أجندات مضادة للدين الإسلامي، ولكن هذه الاستنتاجات تبقى ضمن إطار التفسير الشخصي وليست نصوصًا قرآنية محددة تتحدث عن الماسونية بشكل مباشر
من المنظمات السرية الغامضة، ولا يعرف عنها الكثير لأنها محكمة التنظيم، ولا يتخلّى عنها أفرادها بسهولة، وقد يتم تصفيتهم إنْ فعلوا، وهي منظمة تتستر بشعارات برّاقة، وتجذب إليها أفرادًا محددين للعمل، ضمن مخططها الرامي إلى السيطرة على العالم وتنشر الإلحاد والإباحية والفساد، وتصاغ شعاراتها لتناسب المكان والجمهور، ومن شعاراتهم: (حرية، إخاء، مساواة، إنسانية)، كما تعمل هذه المنظمة على أنْ يتسلم أفردها أرقى المناصب.
القضاء على جميع الأديان غير اليهودية:
تكوين جمهوريات عالمية لا دينية تحت تحكم اليهود؛
جعل الماسونية سيدة الأحزاب، والعمل على إسقاط الحكومات الشرعية.
القضاء على الأخلاق والمثل العليا.
السيطرة على الإعلام: ن
السيطرة على المنظمات الدولية: ب
إقامة دولة إسرائيل (مملكة إسرائيل العظمى): وتتويج ملك لليهود في القدس يكون من نسل داود،
أثناء تجديد بناء الهيكل في القدس زمن نبي الله سليمان عليه السلام، كانت الفرق التي تبنيه منظمة ومقسّمة بنظام شبه عسكري، سمّوا "الماسون" أي البنائين، ومن هنا سميت (الماسونية أو البناؤون الأحرار) نسبة لهؤلاء.
أثناء تجديد بناء الهيكل في القدس زمن نبي الله سليمان عليه السلام، كانت الفرق التي تبنيه منظمة ومقسّمة بنظام شبه عسكري، سمّوا "الماسون" أي البنائين، ومن هنا سميت (الماسونية أو البناؤون الأحرار) نسبة لهؤلاء.
السيد الأكبر (بالإنجليزية: Grand Master) هي رتبة تمثل الرئيس الأعلى في الهيكل التنظيمي لرتب الفروسية، من صلاحيات حامل هذه الرتبة أن يصدر أوامر عسكرية مختلفة، ويستطيع أيضًا أن يصدر الأوامر الدينية والأوامر الطائفية في المنظمات الأخوية الكاثوليكية القديمة.
البناؤون الأحرار
في هذا الاستخدام، تمثل العين عين الله التي تعرف كل شيء، وهي بمثابة تذكير بأن أفكار وأفعال البشرية مراقبة دائمًا من قبل الله - الذي يشار إليه في الماسونية على أنه مهندس الكون الأعظم. عادةً ما يكون للعين الماسونية للعناية الإلهية هالة نصف دائرية تحته، وأحيانًا تكون محاطًة بمثلث.
وتوجد هناك سمة جديرة بالذكر يتشارك فيها كل من الماسونيين والمثليين، وهي التحيز العنصري للنوع. علاوة على ذلك، لم تعلن الماسونية عن أي قوانين تحظر انضمام المثليين لها.
وتجدر الإشارة أيضاً إلى أن شعار الهرم الأمريكي مكون من 13 مصطبة ترمز إلى المستعمرات الثلاثة عشر التي أسست الولايات المتحدة بعد الاستقلال عن بريطانيا. بدأ الماسونيون في استخدام رمز العين بعد أن أعلن عن شعار الولايات المتحدة ببضعة أعوام
أما الديانة الحقيقية والفلسفة الصافية فهي الإيمان بالشيطان كإله مساوٍ لـ "أدوناي" ولكن الشيطان وهو إله النور وإله الخير يكافح ضد " أدوناي" إله الظلام والشر
وفي الختام: لا تنس مشاركة هذه المقالة مع الأصدقاء.
كما يمكنك الاستفادة والاطلاع على المزيد من المقالات