الحلقة السادسة عشر : الشيخ سعيد النورسي والإيمان أساس النهضة


تاريخ النشر: - تاريخ التعديل:

محتوى الحلقة


التغيير .. العلم .. العمل .. حضارة .. الأفكار لا تموت بموت أصحابها، وقيمة الإنسان هي ما يقدمه للبشر منذ ولادته حتى وفاته، قصة وفكرة : هو برنامج يستعرض قصص وعبر  لأشخاص عاشوا في هذه الدنيا ووضعوا فيها بصمتهم، ويقدم خلاصة مبادئهم وقيمهم وأفكارهم التي عاشوا وماتوا لأجلها.

محتوى هذه الحلقة

  • المولد والنشأة في الأناضول، نسبه ينتهي إلى الشرف: إلى الحسن والحسين بن علي.
  • ظهرت عليه علامات الفطنة والذكاء منذ طفولته، حفظ (90) كتاباً بالإضافة للقرآن الكريم فأطلق عليه بديع الزمان.
  • (لا بد لنا من أن نعمل على إزالته من الوجود، أو نقطع صلة المسلمين به) هذا كلام وزير المستعمرات البريطاني الذي جعل النورسي يوجه اهتمامه لدراسة القرآن الكريم.

الخطوات التي قام بها بديع الزمان

  • محاولة إصلاح التعليم بإنشاء مدرسة الزهراء.
  • زار دمشق وألقى خطبة بين علمائها عرفت بالخطبة الشامية. فما هي مرتكزاتها؟
  • لم ينس واجب الجهاد ضد الغزاة.

النورسي والعلمانية

  • قام بإلقاء خطبة أمام مجلس النواب، فتحدث عن الإيمان والجهاد وأهميتهما في الحياة ومسيرة الدولة العثمانية، لم تعجب فئة من العلمانيين.
  • وعرض عليه منصباً في الدولة ليكسبه إلى صفه، فرفض الشيخ، فلجؤوا إلى تهديده إما التعاون وإما النفي، فماذا فعل؟
  • تم ايداعه في السجن لمدة (25) سنة، فألف رسائل النور فما هي هذه الرسائل؟
  • ما هو الحزب الذي قام بتأسيسه؟، وما دوره في الانتخابات البرلمانية؟