الحلقة التاسعة والعشرين: سقوط طليطلة – الخيانة العظمى – سقوط بلنسية – دور الفقيه الباجي في توحيد الأندلس


تاريخ النشر: - تاريخ التعديل:

محتوى الحلقة


يزداد وضع الأندلس سوءًا، إخوة يقتتلون على الحكم، وكل منهم يستعين بالنصارى ضد أخيه، ومن ناحية أخرى يستغل العدو هذه الفرقة ويسيطر على مدن لها أهمية كبرى في الأندلس، مثل؛ طليطلة، وبلنسية، لكن في وسط هذا الظلام يظهر بعض النور الذي أشعله عالم إسلامي جليل يدعى أبو الوليد الباجي، بعد محاولات عديدة لتوحيد لواء الإسلام في الأندلس.

محاور الفيديو 

  • اقتتال يوسف والمنذر أبناء المقتدر بالله بعد وفاته، واستعانة كل منهم بالنصارى ضد أخيه.
  • سقوط طليطلة في يد النصارى عام 478 هـ.
  • قصائد مؤثرة ألفها الشعراء بعد سقوط طليطلة.
  • تذلل بعض حكام طوائف الأندلس لـ ألفونسو السادس، خوفًا على عروشهم، ويعرضون عليه دفع الجزية مقابل البقاء في الحكم.
  • سيطرة النصارى على بلنسية عام 488 هـ، وكانت مصابًا عظيمًا، ومحنة جليلة للمسلمين.
  • جهود الفقيه أبو الوليد الباجي في توحيد الأندلس في عصر الطوائف، وتجميعه لوفد من الفقهاء للتحرك نحو المغرب والمطالبة بإنقاذ الأندلس.