الجزء السابع والعشرون : 27: عرض حقيقة الشبهات في فترة خلافة عثمان 1


تاريخ النشر: - تاريخ التعديل:

محتوى الحلقة


نموذج خاص من نماذج الشخصيات الناجحة التي قدمها الإسلام للأمة، جمعت فيه صفات عظيمة، وأخلاق رفيعة، ومكانة عالية، وعقل راجح، خولته لأن يكون صاحب سابقة في الإسلام، وثالث الخلفاء الراشدين لرسول الله ﷺ، ناهيك عن كونه صهر النبي ﷺ  على بناته رقية ثم أم كلثوم.

عرض حقيقة الشبهات في فترة خلافة عثمان 1

طُعن عثمان بن عفان – رضي الله عنه – في عهد خلافته بعدة شبهات، فروّج المخالفون له هذه الشبهات وبالغوا في الحديث عنها، بل ولفّقوا فيها أحداثاً كاذبة لم تصح ولم تحدث.

نستعرض في هذه الحلقة تفاصيل هذه الشبهات ونوضح حقيقة ما جرى فيها، إذ تدور الشبهات حول أفعال سيدنا عثمان بن عفان أثناء خلافته من جهة، وعلاقته مع خيرة الصحابة من جهة أخرى، أمثال: عمار بن ياسر، عبد الله بن مسعود، وأبي ذر الغفاري رضوان الله عليهم، فما حقيقة ما جرى بينه وبينهم؟

محاور الحلقات  55+ (64 الى 67)

الشبهات التي طعن فيها عثمان بن عفان

  • شبهة ضرب الصحابي عمار بن ياسر.
  • شبهة ضرب الصحابي عبد الله بن مسعود.
  • شبهة نفي الصحابي أبي ذرّ الغفاري.
  • منهج أبو ذرّ في الزهد.
  • علاقة أبو ذرّ بعثمان بعد اِعتزاله الناس.
  • شبهة ردّ عمّه الحكم بن العاص.
  • شبهة حرق المصاحف.
  • شبهة حماية الحمى.