أسماء الله الحسنى مكتوبة وشرحها
الله سبحانه وتعالى لا حصر لأسمائه وصفاته فقد كان رسول الله ﷺ يدعو فيقول: «اللهم…
اقرأ المزيدالمحتوى
النظام الوظيفي القديم: (شركة واحدة ومهنة واحدة مدى الحياة)، وكان الشعار (اعمل بجد لأن الحياة صعبة).
النظام الوظيفي الجديد: (لا شيء مضمون)، وأصبح الشعار (اعمل بذكاء لأن الحياة قصيرة).
يشير مفهوم الولاء الوظيفي إلى شقيّن رئيسييّن:
دور البشر هو الأهم في تحقيق الإنجازات..
لماذا تتعثر مئات الشركات؟ (70 % من الشركات الأمريكية لا تنفذ خططها)
والجواب: بسبب هجرة الحب.
إن النجاح لا يتحقق بسبب دقة الخطة فقط، بل إن أعظم الإنجازات كان وراءها أشخاص لهم أحلام كبيرة ويقعون في حب شركاتهم، وبدلا من البحث في الماضي لمعرفة كيف أغلقت أبواب القلوب لا بد من معرفة الطريقة التي يمكن من خلالها أن يقع الموظف في حب شركته.
الاستحواذ على القلوب: ويتم ذلك من خلال استراتيجيتين:
عندما تتكون لديه رؤية واضحة ومحددة عن هدف الشركة، فتشير الإحصائيات إلى أن:
من خلال تكوين برامج عائلية وأنشطة اجتماعية وتمليك المساكن وغيرها، فكل ذلك ينعكس إيجابياً على ولاء الموظف.
أهم هذه الآليات تكمن في تحقيق التلاحم والاندماج.
علامات التلاحم والاندماج:
ليس المقصود أن يعارض دائماً أو يوافق دائماً؛ بل المقصود تشجيع الحوار للوصول إلى أفكار جديدة.
باتباع سياسة الإدارة على المكشوف، وانتهاج مبدأ التبادل الحر للمعلومات.
كيف نوجد الالتحام؟
لأن عرض المشكلة على عدة عقول كفيل بطرح أفضل الحلول.
1- أن تكون الوظيفة أقل من الكفاءة، والحل:
2- لوم الماضي: سواء كان متعلقاً بالتخصص، أو الظروف الاجتماعية، أو بإلقاء اللوم على الآخرين، والحل:
3- السقوط السلبي: أي الاكتئاب بسبب وجود الفقر والجريمة وانتشار الفساد، أو بسبب ضغوط العمل والمنافسة أو بسبب نشر الإعلام للجوانب السلبية، والحل:
4- خلل التوازن بين البيت والعمل: وذلك بسبب العمل في وظيفتين مثلاً، أو الانشغال بأمر جانبي مثل بناء منـزل، أو إدارة الأسرة بدون زوجة، أو الانشغال بأعمال تطوعية أخرى، والحل:
5- الخلاف مع الرئيس.
6- الراتب المتدني.
7- خلط الأوراق.
8- العمل الروتيني.
9- تسريح الآخرين.
10- العلاقات السيئة.
عندها كيف تتوقع المنظمة ولاء الموظف تحت هذه الظروف؟
وخلاصة الأسباب التي تجعل الموظف لا يؤدي مهامه في ثلاثة أمور:
وذلك بتعزيز شعور المشاركة بين الموظف والشركة، ولكن كيف نرفع شعور المشاركة؟
1- الاستراتيجية الأولى: إسقاط الحواجز المعنوية بين الإدارة والموظف
2- الاستراتيجية الثانية: نشر الأسرار
اتباع مبدأ الإدارة على المكشوف، فكلما زادت دراية الموظفين بوضع الشركة زاد شعورهم بالمشاركة في جني الأرباح أو تكبد الخسائر، بل ستتفتق أذهانهم عن أساليب مبتكرة لتعظيم استثمار المواهب والوقت بطرق لا تخطر على بال صاحب المال نفسه.
3- الاستراتيجية الثالثة: معاً في السراء والضراء
تطبيق مبدأ (أعطني أعطيك)، فلا يصح أن يشتد الحزام على الموظفين وقت الضراء، ثم يتم نسيانهم وقت السراء.
ما هي الاستراتيجية الذهبية لتحرير الفعل؟
إنها كفالة حرية الخطأ للجميع، أي لا يكون العقاب على الخطأ بل يكون على عدم المحاولة وعلى تكرار الخطأ، وبذلك فإن الإدارة تمنح الموظفين حرية التجريب، وعندها يتحول الالتزام إلى تفاني وولاء.
ثم إن بعض المحاولات ستخفق وهذا طبيعي.. ولكن كم من ابتكار أو فكرة خلاقة لم تجد النور بسبب منعها من الظهور خوفاً من التغيير أو الفشل، وإن الطرق المثلى لقتل الأفكار يكون باستخدام الجمل آتية:
مقترحات للمدراء الذين يرغبون في تحرير الفعل لدى موظفيهم:
والقيادة هي مزيج بين العلم والمهارات والسلوك.
يتم بالعمل على إذكاء نزعة التعلم، ويتجلى ذلك من خلال معرفة أن:
فما هو الحل؟!
يكمن بإحالة معلوماتنا إلى التقاعد والبحث عن الجديد، ويمكن ذلك باتباع استراتيجيتين مهمتين:
1- الاستراتيجية الأولى: منح الموظف الأمن الوظيفي وليس الوظيفة الآمنة
بتوفير المستقبل الآمن له عن طريق مجموعة مهارات يتعلمها، وبذلك يمكنه العمل في أقسام أخرى في حال إلغاء وظيفته، بل يمكنه العمل في شركة أخرى نظراً لما يمتلكه من مهارات.
2- الاستراتيجية الثانية: التعليم المستمر
اتباع مبدأ التدوير الوظيفي لكيلا يتسرب الملل إلى الموظف، ولتتمكن الشركة من تطوير نفسها من خلال تطوير أفرادها.
الكثير من الشركات تظن أن زيادة الربح تكمن في خفض تكاليف العمالة، وللعلم فإن نسبة خفض العمالة يجب ألا تزيد عن 10% في الحالات المعتادة، أما إن زادت فإن النتيجة ستكون عكسية حيث ستنخفض الروح المعنوية للموظفين بسبب تحميلهم أعباء كبيرة مع عدم منحهم فرصة كافية للتطوير، وبالتالي تضعف الكفاءة ويتضاءل الحماس فلا يزيد الربح.
إذن ما الحل؟؟
الجواب ببساطة لا بد من الإبداع والعمل على زيادة الإيراد بزيادة الزبائن ورفع مستوى شرائهم، والمصدر الرئيسي لذلك هو:
وقد أثبتت إحدى الدراسات أن:
بشكل عام يعد الاستقرار الوظيفي أكبر مميزات القطاع العام، ويقابل ذلك بأن أكبر مميزات القطاع الخاص هو القدرة على الإبداع، ولمعالجة هذا الموضوع بشكل إبداعي يجب اعتماد فكرة الأمان الوظيفي وليس الوظيفة الآمنة، وذلك بتمليك الموظف المهارات والتدريب الذي يفتح له أبواب القدرة على العمل وتحصيله في شتى الظروف.
علينا أن نعي ضرورة الحرص على المبدعين ومعرفتهم منذ الصغر، وللعلم أن:
لقد دخلوا المدرسة!! المدرسة التي لا يتعلمون فيها كيف يفكرون بل يتم التفكير عنهم.
الواقع أن الإبداع موجود عند غالبية الناس لكنه لا يستخدم
دعونا نعمل جميعاً على فتح الأبواب له ولنوقف إغلاقها وصدّها في وجهه
وأخيراً يمكنكم الإستفادة من متابعة برنامج:
خماسية الولاء للدكتور طارق السويدان
يشير مفهوم الولاء الوظيفي إلى شقيّن رئيسييّن: 1- المشاعر الصادقة النابعة من داخل الموظف في الانتماء للمنشأة التي يعمل فيها كما لو أنه يملكها؛ فيصبح بداخله شعور قوي بعدم ترك العمل والانتقال إلى مكان آخر.2- قدرة المنظمة على الاحتفاظ بموظفيها أطول فترة زمنية ممكنة للاستفادة من خبراتهم العملية في أداء الأهداف المنشودة لها.
لماذا تتعثر مئات الشركات؟ (70 % من الشركات الأمريكية لا تنفذ خططها) والجواب: بسبب هجرة الحب.إن النجاح لا يتحقق بسبب دقة الخطة فقط، بل إن أعظم الإنجازات كان وراءها أشخاص لهم أحلام كبيرة ويقعون في حب شركاتهم، وبدلا من البحث في الماضي لمعرفة كيف أغلقت أبواب القلوب لا بد من معرفة الطريقة التي يمكن من خلالها أن يقع الموظف في حب شركته.
الاستحواذ على القلوب: ويتم ذلك من خلال استراتيجيتين:1) الاستراتيجية الأولى: تفجير طاقة الموظف عندما تتكون لديه رؤية واضحة ومحددة عن هدف الشركة، فتشير الإحصائيات إلى أن:• 13 % هي نسبة التذكر عند الاستماع (قل لي فسوف أنسى)• 75 % عند الاستماع والرؤية (أرني ولعلي أتذكر)• 95 % عند الاستماع والرؤية والممارسة (أشركني فسوف أفهم)2) الاستراتيجية الثانية: المساهمة في استقرار العائلة من خلال تكوين برامج عائلية وأنشطة اجتماعية وتمليك المساكن وغيرها، فكل ذلك ينعكس إيجابياً على ولاء الموظف.
1) بناء علاقات جديدة.2) الاعتراف بوجود الخوف ووضع خطة للقضاء عليه.3) فحص السلوك والعلاقات وتوجيهها بما يخدم الأهداف.4) البحث عن النقد وتشجيعه.5) تجنب السلوكيات الغامضة.6) مناقشه كل الموضوعات بصدر رحب ورغبه صادقة وثقه متبادلة.7) المشاركة في اتخاذ القرار.8) مواجهة أسباب التفكير السلبي.9) تدعيم ثقة الأفراد في المؤسسة.10) وجود التحدي في العمل.
1- أن تكون الوظيفة أقل من الكفاءة.2- لوم الماضي.3- السقوط السلبي.4- خلل التوازن بين البيت والعمل.5- الخلاف مع الرئيس.6- الراتب المتدني.7- خلط الأوراق.8- العمل الروتيني.9- تسريح الآخرين.10- العلاقات السيئة.